تاريخ الخبر :2025-05-06 10:01:27
في إطار التعاون بين هندسة القاهرة والمجلس الأعلى للجامعات وشركة سيمنس موبيلتي:
جامعة القاهرة تستضيف فعاليات ملتقي "موبيلتي توك" "Mobility Talk" بحضور نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، ووزير التعليم العالي والبحث العلمى، ورئيس جامعة القاهرة، وأمين المجلس الأعلى للجامعات
الفريق كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل: القيادة السياسية تولي اهتماما غير مسبوق بقطاع النقل كشريك رئيس لبناء كافة البرامج التنموية والتوسع في انشاء شبكة من النقل الحضري المستدام.
الفريق كامل الوزير: وزارة النقل شريك فاعل في ترسيخ مفهوم التنمية المستدامة للدولة لتحقيق التوازن بين المتطلبات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية.
نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية: مشروع القطار الكهربائي يمتد للاستثمار في الانسان المصري لإعداد جيل من الشباب يمتلك المهارات والمعرفة والتدريب الكافي للادارة والتشغيل وفق أعلي المعايير.
د. أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي: تطوير منظومة النقل تعمل على تحسين مستوى انتاجية الفرد والمجتمع وتدعم الاقتصاد القومي ومواجهة الزيادة السكانية تتطلب حلول نقل ذكية مستدامة وعادلة.
وزير التعليم العالي: آفاق واسعة للتعاون مع سيمنز في اطار تعزيز الشراكة بين الجامعات ومؤسسات الصناعة وهي تؤدي دورا مهما في مجالات التعليم والتدريب وتعزيز قدرات الطلاب.
د. أيمن عاشور: إدراج تخصصات جديدة في تكنولوجيا السكك الحديدية بالجامعات التكنولوجية تماشيًا مع أهداف الدولة وتوجهاتها والتعاون مع النقل وسيمنس تطبيق لفكرة الجامعة المنتجة و35 ألف طالب من 3جامعات مصرية استفادوا من منحة سيمنز للبرمجيات.
د. محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة: انعقاد الملتقى تحت قبة الجامعة يتزامن مع مضي الدولة بقيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي بخطوات ثابتة نحو التحديث الشامل في مختلف القطاعات ويتصدرها النقل الذكي المستدام.
رئيس الجامعة: الملتقى امتداد لدور الجامعة كقاطرة للعلم والتكنولوجيا وكمؤسسة تعليمية رائدة تساهم بفاعلية في دعم المشروعات التنموية وتقديم كوادر مؤهلة لقيادة التحول الصناعي والتكنولوجي.
د.محمد سامي عبد الصادق: تطوير شامل لبرامج الهندسة بجامعة القاهرة، وادماج مفاهيم الثورة الصناعية الرابعة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي والنقل الذكي لتظل في قلب المشهد التنموي ومصدرا لتقديم الكوادر المبدعة والمبتكرة.
د.مصطفي رفعت، أمين المجلس الأعلي للجامعات: الملتقى خطوة محورية لدعم رؤية الدولة المصرية لتطوير التعليم الهندسي وربط مخرجاته بسوق العمل وتحويل الجامعات إلى منصات انتاج معرفي وريادة تكنولوجية.
د. مصطفي رفعت: الاستراتيجية الوطنية للبحث العلمي تطوير لجودة التعليم وتحفيز البحث العلمي ومواءمة البرامج الأكاديمية لمتطلبات العصر عبر تعزيز الشراكة مع القطاع الصناعي.
أمين المجلس الأعلي للجامعات: تأسيس التحالفات الاقليمية نموذج تكاملي يهدف لانشاء بيوت خبرة ومجالس اقليمية تقدم حلولا تطبيقية للتحديات التنموية.
السيد/ ليون سوليير الرئيس التنفيذي لمشروعات شركة سيمنس موبيلتي: علاقة سيمنز بمصر قوية وقائمة على تحقيق أهداف مشتركة وهي نموذج للشراكة بين القطاعين العام والخاص لتشكيل مستقبل المواطن المصري اتساقا مع رؤية مصر 2030.
السيد/ ليون سوليير: شبكة السكك الحديدة عالية السرعة الأولى من نوعها في مصر وأحد أكبر مشروعات النقل الجاري تنفيذها على مستوي العالم.
رئيس مشروعات سيمنس: الشركة تدعم مبادرات التعليم الرقمي لتمكين الشباب المصري عبر البرامج البحثية المشتركة في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والهندسة المستدامة.
شهدت قاعة الاحتفالات الكبري بجامعة القاهرة، فعاليات ملتقي " موبيليتي توك" لطلاب الجامعات، والتي تنظمها شركة سينمس موبيلتي بالتعاون مع كلية الهندسة جامعة القاهرة ولجنة القطاع الهندسي بالمجلس الأعلى للجامعات، وبرعاية وزارتي التعليم العالي والبحث العلمي والصناعة والنقل.
حضر فعاليات افتتاح الملتقي، الفريق كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، والدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، والدكتور مصطفي رفعت أمين عام المجلس الأعلي للجامعات، والدكتور هاني هلال وزير التعليم العالي الأسبق ورئيس لجنة القطاع الهندسي بالمجلس الأعلي للجامعات، والسيد ليون سوليير الرئيس التنفيذي للمشروعات الكبري ولمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا – سيمنس موبيليتي، والدكتور محمود السعيد نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور أحمد رجب نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور حسام عبد الفتاح عميد كلية الهندسة، ولفيف من الخبراء، وأعضاء هيئة التدريس والطلاب وسط أجواء تنظيمية رفيعة المستوى بتعاون من إدارات العلاقات العامة والإعلام، والأمن الإداري، والشئون الإدارية، وبالتنسيق مع الجهة المنظمة للملتقى.
وفي مستهل كلمته، أوضح الفريق كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، رؤية الدولة المصرية في تمكين الشباب للمشاركة في تشغيل وصيانة مشروعات السكك الحديدية بالتزامن مع رؤية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في بناء الجمهورية الجديدة، والتي تطلبت تنفيذ مشروعات قومية عملاقة في كافة انحاء الجمهورية وفي كافة المجالات لتحقيق التقدم والتنمية في البلاد، مؤكدًا أن القيادة السياسية تولي اهتمامًا غير مسبوق بقطاع النقل باعتباره الشريان الرئيسي الذي تُبنى على أساسه كافة برامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وأشار الفريق كامل الوزير، إلى الخطة الشاملة التي تتبناها وزارة النقل لتطوير وتحديث منظومة النقل من وسائل وشبكات الطرق والكباري والسكك الحديدية والانفاق والقطار الكهربائي والمواني البحرية، والمواني الجافة والنقل النهري، والتوسع في انشاء شبكة من النقل الحضري الأخضر المُستدام صديق للبيئة، موضحًا أن رؤية وزارة النقل تخطت من مجرد نقل الركاب والبضائع إلى المشاركة الفاعلة في ترسيخ مفهوم التنمية المستدامة للدولة، من أجل تحقيق التوازن بين المتطلبات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، مؤكدًا أن منظومة القطار الكهربائي السريع لا تتوقف عند حد البنية التحتية والتقنيات المتطورة بل تمتد إلى الاستثمار في الانسان المصري من أجل إعداد جيل من الشباب يمتلك المهارات والمعرفة والتدريب العملي الكافي لادارة وتشغيل هذه المنظومة وفقًا لاعلى المعايير العالمية.
وأشار الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إلى أهمية دور النقل والطرق في المجتمع بالتزامن مع زيادة النمو السكاني في مصر وما يستتبعه من زيادة الطلب على النقل ومع ما يقوم به من دور مهم في تسهيل حركة انتقال الأفراد والبضائع، وما ينجم عن ذلك من تحسين مستوى إنتاجية الفرد والمجتمع ودعم الاقتصاد القومي بصفة عامة، مشيرًا إلي أن عدد سكان المدن سيصل إلى نحو 70٪ من سكان العالم بحلول عام 2050، ومع هذا التوسع الحضري السريع، تزداد الحاجة إلى حلول نقل ذكية، مستدامة، وعادلة، وبالتالي يأتي دور مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي، لتصبح في طليعة هذا التحول وجعله محل أولوية.
وأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، حرص الوزارة على تفعيل المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، وذلك من خلال إطلاق عدد من التحالفات التنموية بين أقاليم مصر السبعة، وتعزيز الشراكة بين الجامعات ومؤسسات الصناعة والتي أثمرت عن نتائج مثمرة، حيث انضم العديد من الشركاء الصناعيين إلى منظومة التعليم العالي والبحث العلمي، من بينهم شركة "سيمنز" العالمية، لافتًا إلي التعاون المتزايد خلال السنوات الأخيرة بين الجامعات المصرية وشركة سيمنس في مجالات التعليم، التدريب، والبحث العلمي، بهدف تعزيز قدرات الطلاب وربط التعليم الأكاديمي باحتياجات سوق العمل.
وأضاف الدكتور أيمن عاشور، أن شركة سيمنز قدمت منحة برمجيات هندسية لثلاث جامعات مصرية، استفاد منها أكثر من 35,000 طالب، شملت المنحة أدوات متقدمة في مجالات التصميم الرقمي، التصنيع، وإدارة دورة حياة المنتج، مما أتاح للطلاب التدريب على تقنيات تُستخدم عالميًا في صناعات متقدمة مثل الفورمولا 1 واستكشاف الفضاء، لافتًا إلى أن شركة سيمنس تمثل الشريك الاستراتيجي في تحالف القاهرة الكبرى.
وأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن التعاون بين الوزارة وشركة سيمنس في مجال تطوير البنية التحتية للمنظومة الصحية داخل المستشفيات الجامعية يفتح آفاقًا واسعة في عدد من المحاور الاستراتيجية من بينها التعاون الدولي، من خلال تبادل الخبرات بين أعضاء هيئة التدريس والباحثين، وتعزيز التعاون البحثي بين الخبراء في المركز القومي للأورام ونظرائهم الدوليين، بما يسهم في بناء قاعدة معرفية عالمية تخدم التعليم الطبي المتقدم، وأن مسستشفي 500 500 كموقع مرجعي للشرق الأوسط وأفريقيا، ستكون مركزًا إقليميًا للتميز في التعليم والتدريب والخدمات الطبية المتقدمة، وتحقيق التميز الرقمي من خلال الاستفادة من أحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال الأورام، بما يدعم تطوير المناهج التعليمية، ويعزز من القدرات البحثية والإكلينيكية، إلي جانب التعاون في مجال التدريب والتطوير، لضمان توفير فرص مستدامة للكوادر الطبية والأكاديمية للوصول إلى أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا والمعرفة.
وفي مستهل كلمته، رحب الدكتور محمد سامي عبد الصادق، بالحضور داخل قبة جامعة القاهرة العريقة، مؤكدًا أهمية توقيت عقد الفعالية بالتزامن مع مُضي الدولة المصرية بقيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بخطوات ثابتة نحو التحديث الشامل في مختلف القطاعات وعلي رأسها قطاع النقل الذكي المُستدام.
وأكد رئيس جامعة القاهرة، أن ملتقي "موبيليتي توك" لطلاب الجامعات يمثل نموذجًا فعالًا للتعاون بين مؤسسات الدولة والقطاع الخاص والجامعات بهدف تمكين الشباب وتأهيلهم لسوق العمل، وإعداد كوادر هندسية قادرة علي قيادة وصناعة المشروعات القومية العملاقة والتي في مقدمتها مشروع القطار الكهربائي السريع الذي يُجسد رؤية الدولة في بناء بنية تحتية متطورة تليق بمكانة مصر، مشيرًا إلي أن هذا الملقتي يُعد امتدادًا لدور جامعة القاهرة كقاطرة للعلم والتكنولوجيا وكمؤسسة تعليمية رائدة تضع علي رأس أولوياتها المساهمة الفعالة في دعم المشروعات التنموية، وتوفير الكفاءات المؤهلة لقيادة التحول الصناعي والتكنولوجي في مختلف التخصصات.
وأشار الدكتور محمد سامي عبد الصادق، إلى الخطوات الكُبري والمتقدمة للجامعة في مجال تطوير وتحديث برامجها الهندسية ضمن خططها الأكاديمية، وإدماج مفاهيم الثورة الصناعية الرابعة، وتطبيقات الذكاء الإصطناعي، والنقل الذكي لتظل في قلب المشهد التنموي ومصدرًا للكوادر القادرة علي الإبداع والإبتكار، مضيفًا أن جامعة القاهرة تدرك قيمة الابتكار وريادة الأعمال وتؤمن بأهمية ربط الأكاديميا في بالصناعة، وربط التعليم الأكاديمي والتدريب العلمي، واتاحة الفرصة أمام الطلاب للتفاعل مع الخبرات العالمية ونماذج العمل الحقيقي لتخريج جيل قادر علي المنافسة بكفاءة في أسواق العمل المحلية والدولية، وهو مايتسق مع الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقها الدكتور أيمن عاشور في مارس 2023، وفي إطار رؤية مصر 2030، لافتًا إلي إنشاء شركة جامعة القاهرة لإدارة واستثمار الأصول المعنوية والتي تلقت منذ إنشائها حوالي 135 فكرة قابلة للتطبيق داخل القطاع الصناعي، وهو ما يشجع البحث العلمي داخل الجامعة ويحولها من مجرد أوراق مكتوبة إلي واقع عملي يفيد المجتمع.
ومن جانبه، أوضح الدكتور مصطفي رفعت أمين عام المجلس الأعلي للجامعات، أن هذه الفعالية تُعد خطوة محورية في دعم رؤية الدولة المصرية لتطوير التعليم الهندسي، وربط مخرجاته بسوق العمل، وتعزيز التكامل بين المعرفة الأكاديمية والتطبيق الصناعي، وتناقش مستقبل النقل الذكي وسبل تطوير البنية التحتيةللسكك الحديدية عالية السرعة، وتمثل ترجمة حقيقية لرؤية الدولة في تحويل الجامعات المصرية إلى منصات إنتاج معرفي وريادة تكنولوجية، مؤكدًا أن الدولة المصرية تشهد في الوقت الراهن طفرة تنموية غير مسبوقة في قطاع النقل، وعلى رأسها مشروع القطار الكهربائي السريع، الذي يُعد من المشروعات القومية الإستراتيجية التي سوف تُحدث نقلة نوعية في ربط أنحاء الجمهورية، وتسهم في دفع عجلة التنمية المستدامة.
وأشار الدكتور مصطفي رفعت، إلى إطلاق وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، كخطوة جادة نحو تطوير جودة التعليم، وتحفيز البحث العلمي، ومواءمة البرامج الأكاديمية مع متطلبات العصر الحديث من خلال تعزيز الشراكة بين القطاع الصناعي، وتوفير فرص تعليم وتدريب تواكب الثورة الصناعية الرابعة، لاسيما في مجالات النقل الذكي والبنية التحتية المستدامة، لافتًا إلى تأسيس تحالفات إقليمية تمثل نموذجًا تكامليًا يجمع مؤسسات التعليم العالي مع القطاع الصناعي والحكومة ورواد الأعمال والمستثمرين، بهدف إنشاء بيوت خبرة ومجالس إقليمية تقدم حلولاً تطبيقية للتحديات التنموية داخل كل إقليم، وتدعم توطين التكنولوجيا، وتوفر بيئة محفزة للابتكار، مؤكدًا مواصلة المجلس الأعلي دوره الريادي في تطوير سياسات التعليم العالي، من خلال تبني استراتيجيات تدعم الإبداع، وتستجيب لاحتياجات سوق العمل، وتعزز البحث العلمي التطبيقي.
ومن جانبه، رحب السيد ليون سوليير، بالحضور، مشيرًا إلى علاقات التعاون والشراكات القائمة بين شركة سيمنس ومصر والتي تُعد علاقة قوية قائمة علي تحقيق عدة أهداف مشتركة و أصبحت نموذجًا للشراكة بين القطاعين العام والخاص، لتشكيل مستقبل المواطن المصري وهو ما يتسق مع رؤية مصر ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة.
وأشار السيد ليون سوليير، إلي نموذج التعاون بين شركة سيمنس ومصر والذي يتمثل في شبكة السكك الحديدية عالية السرعة، وهو الأول من نوعه في مصر، ويُعد أحد أكبر مشروعات النقل الجاري تنفيذها على مستوى العالم لتصبح مصر في مصاف الدول المتقدمة، لافتًا إلى أن الشبكة الحديثة تمتد لنحو أكثر من 2000 كيلومتر، لربط المدن الرئيسية مما سيُحدث نقلة نوعية في التنقلات اليومية داخل مصر، ويعزز السياحة، ويحفّز النمو الاقتصادي في جميع أنحاء البلاد، لافتًا إلى دعم شركة سيمنس لمشروعات الطاقة المتجددة، وتحديث الشبكات الذكية، ومبادرات التعليم الرقمي التي تمكّن شباب مصر، عبر البرامج البحثية المشتركة مع الجامعات المصرية لتنمية الخبرات المحلية في مجالات الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والهندسة المستدامة.

